لستُ أَهْوَى القراءة لأَكْتُبَ ، ولا لأزداد عُمُرًا في تقدير الحساب، وإنما أهوى القراءة لأن عندي حياة واحدة في هذه الدنيا، وحياة واحدة لا تكفيني، ولا تُحَرِّك كل ما في ضميري من بَوَاعِثِ الحركة. لماذا يهوى الكاتب القراءة ؟
أهلاً بكم طلابنا الأعزاء في موقعكم "مـا الحـل" ، المكان المثالي لحل جميع واجباتكم المدرسية وإظهار النتيجة الصحيحة بكل سهولة ويسر والتي منها حل سؤال: لستُ أَهْوَى القراءة لأَكْتُبَ ، ولا لأزداد عُمُرًا في تقدير الحساب، وإنما أهوى القراءة لأن عندي حياة واحدة في هذه الدنيا، وحياة واحدة لا تكفيني، ولا تُحَرِّك كل ما في ضميري من بَوَاعِثِ الحركة. لماذا يهوى الكاتب القراءة بيت العلم. هنا، ستجدون بيئة تعليمية محفزة تساعدكم على تطوير مهاراتكم وقدراتكم، وتحقيق أقصى استفادة من دراستكم. نحن نؤمن بأن التعليم هو مفتاح النجاح، ونسعى جاهدين لتوفير جميع الأدوات والموارد التي تحتاجونها لتحقيق أهدافكم. وإليكم الإجابة النموذجية للسؤال التالي:
لستُ أَهْوَى القراءة لأَكْتُبَ ، ولا لأزداد عُمُرًا في تقدير الحساب، وإنما أهوى القراءة لأن عندي حياة واحدة في هذه الدنيا، وحياة واحدة لا تكفيني، ولا تُحَرِّك كل ما في ضميري من بَوَاعِثِ الحركة. لماذا يهوى الكاتب القراءة؟
الحـل الصائب للسؤال هو:
لأن عندي حياة واحدة في هذه الدنيا، وحياة واحدة لا تكفيني، ولا تُحَرِّك كل ما في ضميري من بَوَاعِثِ الحركة. والقراءة دون غيرها هي التي تُعْطِي أكثر من حياة واحدة في مدى عمر الإنسان الواحد؛ لأنها تزيد هذه الحياة من ناحية العمق، وإن كانت لا تُطِيلها بمقادير الحساب.